The Ultimate Guide To نقاش حر



وفي حديثه للجزيرة نت، قال الناشط المؤيد للرئيس المصري الحالي عبدالفتاح السيسي، إن التطبيق سمح من خلال إنشاء الغرف والنقاشات بإعطاء مساحات جديدة لعرض الأفكار والرد على الاتهامات المثارة.

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

أخبار الأمم المتحدة: في البداية هل لك أن تعرّفنا أكثر عن نفسك؟

أما عن الأسئلة التي يتم طرحها في هذا النوع من المقابلات فهو كالتالي:

الجميع يعلم أنه يوجد احتلال في فلسطين، لكن الأشخاص الذين يعيشون هنا لديهم ذكريات ويرون على الأرض ما يحدث، بالتالي فإن نقل الصورة الحقيقية عن الأرض والاحتلال الإسرائيلي لأروقة الأمم المتحدة نقطة مهمة جدا وتفتح المجال لأشخاص آخرين ليسمعوا عن القضية من لسان من يعيشون هناك من الصحفيين، هم غير تابعين لجهة معينة وباعوا صوتهم وضميرهم لجهة معينة، بل يذهب الصحفيون لهدف واحد وهو أنهم صحفيون ومناصرون لقضيتهم.

انا ككاتبة و اول انجازي هي رواية الطيبات للطيبين من دواعي سروري أن أجد من يوجهني و ينصحني في عثراتي الكتابية كي أتمكن من اخراج عمل ابداعي أفضل و أصح عن السابق .

أخبار الأمم المتحدة: ما هي أهمية تركيز الأمم المتحدة برأيك على الصحافة الفلسطينية وكيف يمكن أن تنعكس هذه التجربة على عمل الصحفيين؟

وصل النظام العربي في هذه الحرب إلى الخطوة ما قبل الأخيرة في محاولته التخلّص من المسألة الفلسطينية؛ لم يبقَ أمامه مستقبلًا إلا التحالف عسكريًا مع إسرائيل ضد الفلسطينيين. لا يبدو أن النظام سيغيّر مقاربته للمذبحة في غزة إن لم يوضع تحت ضغط شعبي واضح ومحسوس (وليس بالضرورة مرئي). ولكن أيًا كانت نتائج حرب الإبادة والتهجير على غزة، فإن النظام سيدخل في مرحلة جديدة داخليًا ودوليًا. يُقال كثيرًا إن الناس تنسى، وهذا صحيح؛ ينسى الناس الأحداث، ولكنهم لا ينسون أبدًا رضوضها المهينة. المرارات التاريخيّة تُحفَر في وعي المجتمعات لأن العالم الحديث يفترض استمرارية التاريخ واتصاله ولأنه يفترض أن هناك أفكارًا خطيرة (مخترعة حديثًا) مثل المصير المشترك والكرامة الوطنية، ولأن ثمّة مثقفين وأدباء يخلّدون هذه الآلام في الوعي الجمعي. يصعب التنبّؤ بحركة المجتمعات؛ قد ينفجر الناس غضبًا مما يحدث وقد يلزمون بيوتهم يأكلهم العجز والشعور بالاستباحة، ولكن استشراف أثر الإهانات عليهم وعلى مستقبل بلدانهم ليس صعبًا. سيخرج النظام العربي من هذه الحرب وقد استفحلت أزمة شرعيّته. أما خارجيًا فستكون لإسرائيل سطوة مذلّة على الإقليم لا يمكن لجمها.

الأمر يتجاوز تمضية أكثر من ستة أسابيع في نيويورك بمقر الأمم المتحدة ومقابلة أشخاص وزيارة منشآت إعلامية واكتساب المهارات، الأمر يتجاوز ذلك، حيث تنطلق إلى مكان آخر في بناء الشخصية وتشذيبها ووضعها في مسار صحيح.

أخبار الأمم المتحدة: في البداية أخبرنا عن حياتك في سوريا؟ أين كنت تعيش ومتى ولماذا غادرت البلاد؟

التحولات في التاريخ صعبة؛ إنها عملية معقّدة تنطوي على آلاف العوامل وتحتاج وقتًا لأنها تحوّلات تتركّب من جدلية بين تغيرات تجري على ملايين البشر وأخرى تنتج عنهم. ولهذا أيضًا يستحيل كسرها بمجرد الإرادة. أحد أسباب التغير في النظر إلى القضية الفلسطينية في الدول الغربية ناتجٌ عن تشابك عوامل كثيرة منها اتساع استخدام وسائل التواصل الاجتماعي وانتهاء الحرب الباردة ودخول المجتمعات الغربية في حالات استقطاب ثقافي حادّة تهدد الديمقراطيةَ والنجاحَ الاقتصادي على أمور تخص الأسرة والجندر والتنوّع الثقافي، ومنها أيضًا التحول الطبقي للمهاجرين العرب والمسلمين. المهاجرون الأوائل إلى أوروبا كانوا عمّالًا وبعضهم قادم من مناطق ريفيّة مُعدَمة. مثل المهاجرين من القارة الإفريقية (من العرب وجنوب الصحراء) إلى فرنسا، واليمنيون إلى بريطانيا، والأتراك إلى ألمانيا، وغيرهم. هؤلاء تجرّعوا أصناف العذاب آنذاك لأنهم عملوا في أشغال تهد الصحّة والأجسام (مثل عمل المهاجرين اليمنيين في تعبئة محركات السفن بالفحم) وفي ظل قوانين وأعراف وثقافات اجتماعية هدّت أرواحهم نور كذلك. كانوا يعيشون بسبب الحاجز الثقافي وسياسات الدول الأوروبية آنذاك إزاءهم في أحياء محددة وعلى هامش المجتمع، وبالتالي كان وزنهم السياسي وثقلهم الاجتماعي يقترب من الصفر.

هي الطريقة الأكثر شيوعا وأكثر راحة لكلا الطرفين، ممكن أن تكون مكالمة صوتية أو مكالمة فيديو، وتكمن الفائدة من مكالمة الفيديو لاستخدام لغة الجسد وتعبيرات الوجه لتوضيح نقاطك بطريقة أكثر جاذبية، غالبا ما يتم تسجيل هذه الحوارات ونسخها لسهولة التحرير.[٢]

يسعى الصحفيون في جميع أنحاء العالم للتعرّف على الأدوات والتقنيات التي تساعدهم خلال العمل، من أجل تقديمه بصورة أفضل، ليجذب المحتوى الموثوق أكبر عدد ممكن من الجمهور.

بالتالي، يجب أن يكون للصحفيين الفلسطينيين مكان في الأمم المتحدة وأعتقد أن هذا البرنامج استطاع تحقيق هذه الجزئية، وأن يجمع الصحفيين الفلسطينيين في الأمم المتحدة، لإسماع صوتنا.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *